الأحد، 4 يناير 2015

مؤسسة فنون الثقافية / قصيدة / أغويتني / أمير البحار / العراق





أغويتِني
صدّقتُكِ
وبنيتُ أحلامي
قصوراً في خيالِ ....... الواهمين
ها قد تَهاوى زيفُكِ
ما عاد بيتُ العنكبوتِ يظِلُكِ
وفضائحُ العِهر انجلت ..... ما تطلِبين؟
(جرذٌ)..... ويعرفُ إسمَه
ذاتُ الرسائلِ والخداع
يا بضعَ إمرأةٍ إليه تَكتُبين وتُرسِلِين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق