لو تقْرئي مَا بي
لكفيْتِني شرْحا
ولاخْتصرْتُ حوْلا من عُمُري
و لكنك كالطفل الصغير
يلْهُو بالدفتر و القلم
و يرْسُمُ متاهات الحُلُم
قد يُوحَى إليْكِ يوما
فان فقِهْت ساعتها
ما كُنْتُ أشْقى به
أكُونُ قد رحلْتُ
عنْ عالمي
فلا تنْدمي
لو أنَّ الأمْنيات على طبق
فمَا الحكْمةُ من الإيمان بالقدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق