(لأنك..وحدك وطني… )
لما الجراح لاتعرف غير
العراق..؟
لما الصباح يولد بلانور في كل
العراق..؟
وكل أطفالهُ تبتسم
على عجل كي لا يلمحها
السكين…
كأن العراق..
آيةً..في الليل ..خوّف العروبة
ونهريه تروي ..
عطش صحارى .أفكارهم
لكنهم..
صاروا إخوة يوسف
وباعوهُ… لبئر الظلام..
وقصوا… لأطفالهم..
حكايات..عن غول
العراق…
الذي أشبع… .جوعهم…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق