سُحقاً ...إنه الصمت
مركون هنا...مغلق
مُبعثر
رائحة البُكاء
تنام على وسادة الصمت
تستوطن...ذاكرة الآخرين
لها مذاق الفاكهة المُجففة
تستصرخ...حدّ الأغماء
هو ذاك اللقاء...الأول والأخير
إزدحم بالأشباح ...ضبابياً
كحلمٍ
أرتطم بمواسم البؤس
فَقَدَ عنفوانه...بكلمة
نسمة الربيع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق