دراسه حول أثر الحب على الإنسان
أكدت دراسة أمريكية حديثة أن إدمان الحب أقوى في تأثيره على الإنسان من تأثير الكوكايين والمواد المخدرة على الإنسان ،
وأن الانفصال عن الحبيب يشغّل مناطق محددة في الدماغ مسئوولة عن الإدمان.
كما أشارت الدراسة إلى أن الإدمان على الحبيب لم يعد مجرد قول أو تعبير عن إحساس نفسي يشعر به الإنسان المغرم
، إذ أثبت علماء أمريكيون أن الوقوع في الحب يحفز 12 جزءً في الدماغ
مسئوولة عن إفراز مواد كيميائية تمنح شعوراً بالنشوة بالضبط مثل الكوكايين.
وتظهر التحاليل أن مناطق مختلفة من الدماغ لها علاقة بالحب،
فالحب غير المشروط الذي تمنحه الأم لطفلها موجود في وسط الدماغ
غير أن العشق ينتج عن منطقة في الدماغ مخصصة للشعور بالمكافأة.
وأوضحت الدراسة أن معدلات بروتين تعرف باسم "عامل نمو العصب" ترتفع في الدماء
عند الوقوع في الحب، وهذه المادة هي مسئولة عن ظاهرة "الحب من النظرة الأولى".
وعندما تقع مشاكل في الحب، تتحول النشوة إلى اكتئاب،
وقد توصل باحثون أمريكيون إلى أن الحب لا يحسن المزاج
ويشعر المرء بالسعادة فحسب بل قد يكون حقاً مخففاً للآلام كما المورفين.
وقد شملت الدراسة 15 طالب جامعي تراوحت أعمارهم بين 19 و21 عاماً،
جميعهم كانوا في المراحل الأولى من الحب الممتد بين أشهر وسنة.
وطلب من المشاركين إحضار صور للحبيب
وعند مشاهدة الصور عرضت أصابع إبهامهم لألم معيّن
وطلب منهم الإجابة عن أسئلة تتعلق بعلاقة حبهم
وقيست نسب الألم عندهم فتبيّن أنهم نسوا الألم الذي خف
كما لو أنهم تناولوا المورفين المسكن للألم
وأكدت هذه الدراسة أن التفكير بالحبيب يخفف من الألم.
وأن الانفصال عن الحبيب يشغّل مناطق محددة في الدماغ مسئوولة عن الإدمان.
كما أشارت الدراسة إلى أن الإدمان على الحبيب لم يعد مجرد قول أو تعبير عن إحساس نفسي يشعر به الإنسان المغرم
، إذ أثبت علماء أمريكيون أن الوقوع في الحب يحفز 12 جزءً في الدماغ
مسئوولة عن إفراز مواد كيميائية تمنح شعوراً بالنشوة بالضبط مثل الكوكايين.
وتظهر التحاليل أن مناطق مختلفة من الدماغ لها علاقة بالحب،
فالحب غير المشروط الذي تمنحه الأم لطفلها موجود في وسط الدماغ
غير أن العشق ينتج عن منطقة في الدماغ مخصصة للشعور بالمكافأة.
وأوضحت الدراسة أن معدلات بروتين تعرف باسم "عامل نمو العصب" ترتفع في الدماء
عند الوقوع في الحب، وهذه المادة هي مسئولة عن ظاهرة "الحب من النظرة الأولى".
وعندما تقع مشاكل في الحب، تتحول النشوة إلى اكتئاب،
وقد توصل باحثون أمريكيون إلى أن الحب لا يحسن المزاج
ويشعر المرء بالسعادة فحسب بل قد يكون حقاً مخففاً للآلام كما المورفين.
وقد شملت الدراسة 15 طالب جامعي تراوحت أعمارهم بين 19 و21 عاماً،
جميعهم كانوا في المراحل الأولى من الحب الممتد بين أشهر وسنة.
وطلب من المشاركين إحضار صور للحبيب
وعند مشاهدة الصور عرضت أصابع إبهامهم لألم معيّن
وطلب منهم الإجابة عن أسئلة تتعلق بعلاقة حبهم
وقيست نسب الألم عندهم فتبيّن أنهم نسوا الألم الذي خف
كما لو أنهم تناولوا المورفين المسكن للألم
وأكدت هذه الدراسة أن التفكير بالحبيب يخفف من الألم.
Like ·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق