مليكـــــــة
.
.
في جنبي مليكة
أسمع
ضحكاتها عند الصباح
كموسيقى هادئة المزاج
تبعث بالروح
دفء العناق
فمن وراء عثوق نخيلهم
تسري ومضاتٌ من بريقِ عينيها
يُدلُّ بهما
التائهون عن الرشاد
ومن على
يديها تهاجر الطيور
الى تلك الجبال
العامرة بالمشاق
كم تمنيت ....لو سرت
بهذا المنزلق العجيب
فهناك دائما ما يوقد الحريق.
.
.
في جنبي مليكة
أسمع
ضحكاتها عند الصباح
كموسيقى هادئة المزاج
تبعث بالروح
دفء العناق
فمن وراء عثوق نخيلهم
تسري ومضاتٌ من بريقِ عينيها
يُدلُّ بهما
التائهون عن الرشاد
ومن على
يديها تهاجر الطيور
الى تلك الجبال
العامرة بالمشاق
كم تمنيت ....لو سرت
بهذا المنزلق العجيب
فهناك دائما ما يوقد الحريق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق