شرود البقاع .... بقلمي
اليوم مشمس ودافئ
قادني الحوار إلى ظلها الممتد
بطول الساحل الهادر أمواج الصباح
النوارس تحاكي ضحكة الشمس
تتمايل في اشتهاء الريح الناعمة ..
شعاعها شدني بالأفق
سألتها : لماذا الانبهار ؟؟
وهذا التبسم العميق
الدفء ها هنا
تشير إلى قلب أبكاها سنينا
عند المنار العتيق يصحو
علمني شعرا ؟
أُنطقٌ الأمواج الصامتة
وأحِ به الأجساد ..
الشبحية الباردة ..
هنا وهناك
أذوب مع إرتعاشة جسد..
أهلكه الدهر بمفارقاته الرتيبة
من سبات السنين المقفرة أخرجني
إلى قافية لذيذة قرب شفتي شهدك
بلا وزن ينهمر على مسمعي
لا تتعلل بالبعد فإن البعد
لا يغني ..
و لا لحن يصل الخطى بيننا
غير لجوج في حكايتنا
عنيد ...
هنا ظل وحيد
ممسك بأطراف غصتي
ريح تنامى مع الوقت
صوتها ..
وأنينها ...
تعال إلىّ
هذه البقعة الشريدة
لا تكرر سهوك
ففيّ عزلة الروح
وفيك غابة الشوق
ولحن هذه القصيدة
اليوم مشمس ودافئ
قادني الحوار إلى ظلها الممتد
بطول الساحل الهادر أمواج الصباح
النوارس تحاكي ضحكة الشمس
تتمايل في اشتهاء الريح الناعمة ..
شعاعها شدني بالأفق
سألتها : لماذا الانبهار ؟؟
وهذا التبسم العميق
الدفء ها هنا
تشير إلى قلب أبكاها سنينا
عند المنار العتيق يصحو
علمني شعرا ؟
أُنطقٌ الأمواج الصامتة
وأحِ به الأجساد ..
الشبحية الباردة ..
هنا وهناك
أذوب مع إرتعاشة جسد..
أهلكه الدهر بمفارقاته الرتيبة
من سبات السنين المقفرة أخرجني
إلى قافية لذيذة قرب شفتي شهدك
بلا وزن ينهمر على مسمعي
لا تتعلل بالبعد فإن البعد
لا يغني ..
و لا لحن يصل الخطى بيننا
غير لجوج في حكايتنا
عنيد ...
هنا ظل وحيد
ممسك بأطراف غصتي
ريح تنامى مع الوقت
صوتها ..
وأنينها ...
تعال إلىّ
هذه البقعة الشريدة
لا تكرر سهوك
ففيّ عزلة الروح
وفيك غابة الشوق
ولحن هذه القصيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق