ربما....
تتبعثر الحروف
حـشــد الأنامل
يحضنها
ليكوّن الفرح
يتسلق أعماق الخوف
ينحدر لقمّة المنازل
ليصنع أغنية المرح
ربما ....
يدوّي السّكون
صرخات صمتٍ
تعالج الآهات
في لغة العيون
و تنطق الآذان
نظرة الشّفاه
حلاوة الألحان
ربّاه .... ربّاه
ما هذا الشجون !
ربما .... ربما .... ربّ ما
................................... سلامي
تتبعثر الحروف
حـشــد الأنامل
يحضنها
ليكوّن الفرح
يتسلق أعماق الخوف
ينحدر لقمّة المنازل
ليصنع أغنية المرح
ربما ....
يدوّي السّكون
صرخات صمتٍ
تعالج الآهات
في لغة العيون
و تنطق الآذان
نظرة الشّفاه
حلاوة الألحان
ربّاه .... ربّاه
ما هذا الشجون !
ربما .... ربما .... ربّ ما
................................... سلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق