كانت لنا زرافة
تحْرُسُ موْلاها
ترْوي له اباطيلا
من زمن الخُرافة
و كان سيّدُها كريما
يمْسحُ عُنُقها
ليزْداد نحافة
فلا تُغادر القصر
و لا تسْالُ عن أيَّة آفة
و اليوم غادر سيّدُها
فمدَّت عُنُقها
تلْعنُ الخلافة
و قد شحَّ غديرها
فلا هدايا و لا صرافة
ترْثي ذاك الزمن
بالصَّنيع و الحرافة
إن جاءكم فاسق بنبأ
فالفسْقُ من الصَّحافة
تحْرُسُ موْلاها
ترْوي له اباطيلا
من زمن الخُرافة
و كان سيّدُها كريما
يمْسحُ عُنُقها
ليزْداد نحافة
فلا تُغادر القصر
و لا تسْالُ عن أيَّة آفة
و اليوم غادر سيّدُها
فمدَّت عُنُقها
تلْعنُ الخلافة
و قد شحَّ غديرها
فلا هدايا و لا صرافة
ترْثي ذاك الزمن
بالصَّنيع و الحرافة
إن جاءكم فاسق بنبأ
فالفسْقُ من الصَّحافة
حسين فتح الله - تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق