"حديثُ الدمع"
.
.
جلُ ما كان في خاطري .. صخبٌ
أبددهٌ بين يديكِ الدافئةِ
قصدتكِ وكلي ألمٌ يا سيدتي
قصدتكِ وكلي استياءُ
فلم تشعري بنبضٍ متثاقلٍ
ودمعٍ بالشقاءِ وضاءُ ..
فأهربُ كعادتي
وأعدو كالشاردِ .. بين السحابِ
لم تدركي ولم يدركوا
أنا الدمعُ المشتتُ بينَ حباتِ المطرِ
ولي هوسٌ بالهروبِ .. فتمردي
شَتّانَ بينَ وجهِ الأسى ووجهٍ .. خائف
قد حقَ الموتُ للبائسِ لكنكِ .. لا تعلمي
لا تعلمي ...
.
.
جلُ ما كان في خاطري .. صخبٌ
أبددهٌ بين يديكِ الدافئةِ
قصدتكِ وكلي ألمٌ يا سيدتي
قصدتكِ وكلي استياءُ
فلم تشعري بنبضٍ متثاقلٍ
ودمعٍ بالشقاءِ وضاءُ ..
فأهربُ كعادتي
وأعدو كالشاردِ .. بين السحابِ
لم تدركي ولم يدركوا
أنا الدمعُ المشتتُ بينَ حباتِ المطرِ
ولي هوسٌ بالهروبِ .. فتمردي
شَتّانَ بينَ وجهِ الأسى ووجهٍ .. خائف
قد حقَ الموتُ للبائسِ لكنكِ .. لا تعلمي
لا تعلمي ...
فراس الأمين
دمشق 9/11/2014
دمشق 9/11/2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق